مع بداية هالأسبوع المبارك، وبصباح هالنهار اللي فيه بتشرق نورك علينا يا ربّ، منرفعلك التسبيج والتمجيد.
يا ربّي يسوع، إنت اللي بتجسّدك وحضورك مع الإنسان ، كنت المثال بالشهادة الصحيحة بالحياة الروحيّة والعمليّة ومش بس بالكلام.
وبتجسّدك بعالمنا يا ربّ، علّمتنا كيف نقول الحقيقة من دون مواربة لو مهما كانت صعبة وقاسية، ونعرف كيف نحب الخاطي ونكره الخطية.
يا ربّي يسوع، كلنا منعرف إنّو قول الحقيقة بيكلّف وخصوصي لمّن بتكون حسّاسة، وهيدا اللي وصّلك، مش بس لبغض الناس الك، ولكن لعند الصليب كمان.
يا ربّي يسوع، نحنا أبناءك وبناتك، تلاميذك وتلميذاتك، ما فينا إلّا ما نمشي على دربك، درب الصدق والإيمان، لأنّن هنّي وحدن باب الخلاص لإلنا.
/الخوري يوسف بركات/