HTML مخصص
22 Jul
22Jul

يا إلهنا الغالي، كيف فيه الإنسان يسمع كلامك أو يقرأه وما يتحرّك فكرو وضميرو، أو كيف فيه ما يشوفك، إنت الإله العظيم، من خلال عجايبك وكلامك المليان حياة؟

يا ربّي يسوع، إنت اللي إخترت تلاميذك تا يكونو نوّابك بالعالم، وجعلتنا بالمعموديّة رسلك تا نكمّل بإيمان هالرسالة ونحمل كلمتك وننشرا بين الناس العطشانين للقاءك.

وشو حلوة الطوبى يا ربّي يسوع لكلّ إنسان بيختار إنّو يكمّل، بإرادتو، الرسالة معك ويعرف كيف يوصلّك للناس بكل أمانة وإيمان وإخلاص، تا يتنوّرو بنورك.

يا ربّي يسوع، كتار إشتهيو إنن يسمعوك ويكونو معك وما قدرو، ونحنا إعطيتنا إننا منشوفك كلّ يوم مرفوع بالقدّاس تا تعطينا حالك، ونحنا رح نعطيك ذاتنا بكلّيتا.


/الخوري يوسف بركات/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.