يا ربّي يسوع، كلامك نور وحياة، وهالنور نوّر طريق الرسل بظلام هالعالم الضايع واللي عم بيفتّش عن لذّة أرضيّة مغموسة بوحل الخطيّة.
يا ربّي يسوع، حضورك الإنساني - الإلهي بالعالم خلّا الإنجيليّين الأربعة ، مَتَّى ومرقص ولوقا ويوحنّا ، يدوّنو رسايلن وكتاباتن تا يخبرو فيها عنّك وعن رسالتك الخلاصيّة اللي فيها دعيتنا للحياة معك وفيك.
يا ربّي يسوع، بإسمك الرسل عملو العجايب، وبخبر تجسّدك وحضورك إنسان بين العالم، وبكلمتك اللي كتبوها الإنجيليّين الأربعة ، غيّرت العالم كلّو تا صار بوقتا عم بيعيش سلامك وفرحك بإيمان ثابت ورجا بحياة جديدة معك، ومنّن تعلّمنا كيف نمجّدك بحياتنا ونمشي دربك اللي بتودّي للقداسة وللسما.
/الخوري يوسف بركات/