يا ربّي يسوع، بموت لعازر صرخت بصوت عظيم، صوت بيوعّي الأموات وبيعطيهن الحياة، لأنّو معك ما في موت ولا قبور لأنّك سيّد الحياة.
يا ربّي يسوع، هالحجر اللي كان عا قبر لعازر، بيذكّرنا بالحجر اللي حطّوه عا قبرك بعد الآلام والموت، هالحالة اللي كان فيها لعازر خلّتك ترتعش بالروح وتحوّل موت لعازر وموت الإنسان المؤمن لحياة دايمة معك وفيك.
يا ربّي يسوع، إنت الإله اللي تجسّدت وخدت إنسانيّتنا، واتّحدت فينا، علّمتنا، من خلال حدث قيامة لعازر من الموت، كيف ننتصر فيك أولاً عالشرير، وتانياً عالخطيّة وتالتاً عالموت اللي بتولّدو الخطيّة.
تعا يا ربّ واسكن فينا وحلّنا من قيود الخطيّة تا نقوم من الموت اللي عايشين فيه ونحيا فيك للأبد.
/الخوري يوسف بركات/
