HTML مخصص
30 Apr
30Apr

يا ربّي يسوع، منتأمّل بهالأحد الفارح بهالصيد العجائبي واللي فيه ظهرت لتلاميذك وبيّنتلّنا إنّك الربّ والإله، مبارح واليوم وللأبد، وبتبقى بطبيعتك الإلهيّة والإنسانيّة الربّ اللي بتصنع العجايب والآيات بحياتك وبعد مماتك لأنّك سيّد الكون كلّو.


منتأمّل بهالأحد الفارح بالرسل اللي رجعو لحياتن السابقة، متل كأنّو القيامة صارت بحدث عابر، وما إلها معنى، بس إنت يا ربّي يسوع، القائم من بين الأموات بترجّعن للحقيقة، وبتفهّمن، وبتفهّمنا من خلالن، هالرسالة اللي عليون إنّن يعملوها بعد ما ملّيت شباكن من السمك، وكيف لازم نملّي شباكنا، الكنيسة اللي أسّستا، من الناس العطشانة للملكوت.

بعّد عنّا يا ربّ شبح الحياة الفانية وملّينا من روحك القدّوس تا نعيش حدث قيامتك كل لحظة بحياتنا.


/الخوري يوسف بركات/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.