HTML مخصص
14 Nov
14Nov

يا ربّي يسوع، في كتير ضغط على كنيستك، جسدك السرّي، من الشيطان المتجسّد بروح العالم المادي والأرضي والمليان بالحقد والكراهية والأنانيِّة، تا تتخلّى عن الرسالة اللي أوكلتا إنها تعيشا، بس إنت المثال الأعلى لإلنا عم بتقلنا، حسب التلميذ أن يكون مثل معلّمه، واجهت الضغوطات بالصلاة والوضوح والمحبِّة.

يا ربّي يسوع، أعطينا هالوضوح الداخلي تا نعرف كيف ننطلق، كل يوم، بالرسالة مع وعا درب الصليب والأمانة، ونعرف كيف نعكس وجّ الكنيسة المتجدّد دايماً فيك، ونشهد لحبّك بكل لحظة منعيشا بهالعالم.



/الخوري يوسف بركات/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.