HTML مخصص
07 Oct
07Oct

يا ربّي يسوع، بكلامك المليان حياة، الإنسان بيحسّ بقوّة هالحياة عم تنبع فيه، وما بيعود في معنى للموت إلّا إنّو يكون عبور من حياة فانية مليانة صعوبات وألم وحزن ومشاكل لحياة مليانة فرح وسلام وأمان.


اللي بيسمع كلامك يا ربّي يسوع وبيتأمّل فيه وبيترجمو بحياتو، بيكون عم بيعيش وصيتك كتعبير عن إيمانو بإنّك الله اللي تجسّد وصار معنا وفينا، وبيصير حاضر للقاءك بالحياة الأبديّة.


يا ربّي يسوع، إنت الحياة الأبديّة بملآا ونحنا منّك منستمدّ الحياة وما بيعود في للموت قوّة علينا.


يا ربّي يسوع، متل ما بيّنت للرسل وللناس كلّا إنّو الله الآب هوّي مرجعيتك، نحنا منعلنك إنت مرجعيّتنا المطلقة، وهيك منقدر نحيا فيك للأبد.



/الخوري يوسف بركات/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.