HTML مخصص
24 Mar
24Mar

كان أرتامون من مدينة سلوقيه.

وقد آمن بالمسيح بإنذار القدّيس بولس الرسول الذي رقّاه أسقفاً على هذه المدينة، عندما مرّ بها وهو ذاهب من أنطاكية إلى قبرص كما جاء من كتاب أعمال الرسل (١٣: ٤).

فكان راعياً صالحاً وأباً للأيتام والأرامل، وملجأ للمعوزين، وطبيباً للنفوس والأجساد، لأنه كان ماهراً أيضاً بالطبّ الجسديّ. وبعد أن أتمّ جهاده، رقد بشيخوخة صالحة إستحقّ بها الثواب الأبديّ.

وكان ذلك في أواخر القرن الأول للميلاد.

صلاته معنا. آمـــــــــــين.


#خدّام الربّ

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.