HTML مخصص
12 Aug
12Aug

شاب غلب بيّو بإقناعو للدخول ع الكنيسه فلمّا إقتنع دخل، وكان الكاهن عم يوعظ فقال بختام حديثو :
"نقطه ع السطر"

وسكت ورجع كمّل القدّاس.

ومن وقتها صار هالشاب يداوم ع الإشتراك بالقدّاس، بس لمّا يرجع للبيت بيصير يبكي ويذرف الدموع.

فسألو بيّو عن السبب فقال :

«تمنّيت يوم، حطّ نقطه لحياتي الماضية وبلّش حياة جديدة ع سطر جديد ع صفحة بيضا ما فيها سواد».



الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

الحياة تلات أقسام: ماضي حاضر ومستقبل.

إستفيد من الماضي لتعيش الحاضر ومن الحاضر لتبني المستقبل. والله معك...



#خدّام_الربّ

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.