HTML مخصص
28 Sep
28Sep

بيخبرو عن بنت زغيرة معلّقة كتير بستها.

بيوم من الإيام مرضت الختيارة و توفّت...

لما سألت الزغيرة عن ستها قالتلها إمها إنّو التيتا راحِت عند يسوع.

قالت البنت: أيمتى راجعة؟

جاوبِتها الأم: ما فيها ترجَع لأنّو يسوع بيتو بالسّما.

مرة الأم عم تعلّم الزغيرة تصلّي قبل ما تنام.

بتقلها البنت: ما بحبّو ليسوع، بخاف منو ما عم يخلّي التيتا تجي لعندي!

جاوبِت الأم: يسوع ما بيخوّف، بيروحو لعندو الناس الحلوين متل التيتا لأنو بيتو أحلى بكتير من هون و هوّي بيهتم فيهن و بيحبّن كتير...

قالِت البنت: يعني تيتا مبسوطة كتير هلق؟
قالِت الأم: اكيد!

جاوبِت البنت: بحبّك يا يسوع!

هيك نحنا البشر بس نتطمّن عاللّي منحبّن منرتاح...
كتار منا انحطّوا بموقَف متل هالأم و ما عرفوا شو بدّن يقولو...

ما تقبلوا الموت يشوّه صورة يسوع بعيون الزغار هوّي اللّي مات عالصليب تا يغلُب الموت كرمالنا كلنا! الله معكن...


المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.