HTML مخصص
28 May
28May
إعلان خاص

يا ربّي يسوع، فيليبس كان عم بيفتش عن الآب وما انتبه انّك انت وحدك صورة الله الآب عا هالأرض الفانية، وفيك بيلاقي الانسان السعادة والسلام.


بجوابك لفيليبس يا ربّ بتعطيه وبتعطينا درس اننا ننفض عنّا غبرة الضياع وننتقل لعالم الايمان الثابت فيك تا نقدر نشوف الأب، لأنّو بالايمان الحقيقي اللي بيشوفك اكيد رح يشوف الآب، وبالتالي اللي بيتّحد فيك اكيد رح يكون عم يتّحد بالله الثالوث.


كلامك يا ربّي يسوع هوي فحص لضمير كل واحد وواحدة منّا، وبالوقت ذاتو هوي سؤال وجداني منطرحو على ذاتنا: ترى يللي عم بيشوفنا عم يشوفك ويتلاقى فيك؟

كلامك يا ربّي يسوع، الله الإبن، عن الوحدة الكاملة والدايمة بينك وبين الله الآب، بيأكّدلنا انّك رح تبقى متّحد فينا اذا ثبتنا فيك، ومش بس هيك، كمان بتحقّقلنا كل شي منطلبو لقداستنا.

تعا يا روج الله وقوّينا تا نشهد بالعالم عن مجدك بحياتنا.


/الخوري يوسف بركات/

Social media khoddam El rab
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.