HTML مخصص
13 Oct
13Oct


هو إبن الله، الكلمة المتجسد، المسيا المنتظر مخلص العالم الذي تكلم عنه الأنبياء في العهد القديم!

هو نفسه الذي وصفه النبي أشعيا في الإنجيل الخامس كما لقبه الآباء القديسون.

وسأل :

"مَنْ ذَا الآتِي مِنْ أَدُومَ، بِثِيَابٍ حُمْرٍ مِنْ بُصْرَةَ؟ هذَا الْبَهِيُّ بِمَلاَبِسِهِ، الْمُتَعَظِّمُ بِكَثْرَةِ قُوَّتِهِ. «أَنَا الْمُتَكَلِّمُ بِالْبِرِّ، الْعَظِيمُ لِلْخَلاَصِ»."

  "مَا بَالُ لِبَاسِكَ مُحَمَّرٌ، وَثِيَابُكَ كَدَائِسِ الْمِعْصَرَةِ؟" (إش ٦٣: ١، ٢)

إنه يسوع الناصري المولود في بيت لحم  إبن مريم الذي سمّر وحيداً على الصليب :

" قَدْ دُسْتُ الْمِعْصَرَةَ وَحْدِي، وَمِنَ الشُّعُوبِ لَمْ يَكُنْ مَعِي أَحَدٌ... فَرُشَّ عَصِيرُهُمْ عَلَى ثِيَابِي، فَلَطَخْتُ كُلَّ مَلاَبِسِي." (إش ٦٣: ٣) 

وَلَهُ ٱسْمٌ مَكْتُوبٌ عَلى ثَوْبِهِ وَعَلى فَخْذِهِ: 

مَلِكُ ٱلمُلُوكِ ورَبُّ ٱلأَرْبَاب!

لا تقل أنا لا أؤمن بالعهد القديم

 وأقرأ فقط العهد الجديد

المسيح هو نفسه من سفر الرؤيا إلى سفر التكوين وإلى أبد الآبدين. آمــــــــــــين!


/جيزل فرح طربيه/



مقتطفات من برنامج عالموعد اليوم مع الاعلامي المحامي روي جريش، في موضوع اشكاليات تامل الوعي الكامل mindfulness مقارنة مع التأمل المسيحي.

أضغط على الرابط التالي :

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=177508084006115&id=100052407740567

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.