HTML مخصص
28 Feb
28Feb


بسبّحك وبمجّدك يا ربّي يسوع بهالاحد الفارح مع هالمرأة النازفة.

هالمرأة اللي من بعد ما تعبت كتير، لقيت الراحة معك.

هالمرأة اللي ماتت ١٢ سنة، لقيت القيامة معك.

هالمرأة اللي اليأس كان مغلّفلا حياتا، رجعت شافت فيك الرجا.

هالمرأة اللي نزفت فترة طويلة حتى الموت، معك لقيت الحياة.

هالمرأة النازفة اللي نبذا المجتمع، انتي رجّعتلا كرامتا.

هالمرأة اللي ما لقيت ولا مين يواسيها بسبب نزفا، واللي ضاعت بمتاهات التجارب من الاطبا، واللي فقدت معنى الحياة، واللي انجرحت من نظرة المجتمع لإلها، بلمسة ايمان منها لآخر توبك نسيت كل شي والتفتت لإلك بنظرة حبّ وايمان ورجا بإنّك انت المخلّص الشافي والمحيي يا ربّي يسوع المسيح.


سامحنا يا ربّ لاننا كتير بعاد عن ايمان هالمرأة الجريئة.
سامحنا لأننا ما منصدق ولو بطريقة غير معلنة وغير مباشرة حضورك بحياتنا واستعدادك لشفاءنا روحيًّا وجسديًّا اذا كان لخدمة رسالتنا معك.


/الخوري يوسف بركات/

Social media khoddam El rab


تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.