نحنا لمّا نقول نعم لشغلة بحياتنا منكون تلقائيًّا عم نقول لأ لإشيا تانية.
تعو نفكّر فيا، مثلاً أنا لمّا قول نعم بقبل كون موظّف بهالمطرح بكون عم قول لأ لعروض تانية.
أنا لمّا بقول نعم أنا بشجّع هالفريق بكون عم قول لأ للفرق الباقية.
لمّا قول نعم هالإنسان هوّي شريك حياتي بكون عم قول لأ للباقيين.
لمّا تقول نعم للرب بتكون عم تقول لأ لكل شي ما بيتوافق معو!
مريم كانت أوّل وحدة قالت نعم لله و لأ لمعتقدات الأرض الفانية.
و نحنا؟ رح نمشي عا خطى مريم أو رح نضل مقَسْيِين قلبنا و عم نراوغ بالجواب عا سؤال ربنا الواقف عا بابنا ناطر؟...
فكرو فيا و الله يرافقكن!
المصدر : صفحة Jesus My Lord