HTML مخصص
01 May
01May

لكل قدّيس قصّتو و بكتير من هالقصص مريم العدرا إلها دور كبير.

تا ناخُد مَثَل مار شربل :

مِن هوّي و زغير كان يروح عالكنيسة مع إمّو يحضروا "زيّاح الصّورة" أكتر شي بشهر أيّار ، شهر العدرا و كان يحبّ كتير جملة يا أم الله يا حنونة يا كنز الرحمة و المعونة...

و تربّى شربل بعيلة مؤمِنة بتجتِمع عصلاة المسبحة الورديّة و تكريم مريم!

و كلّنا منذكُر من الأفلام اللّي خبّرِت قصتو لمّا كان يروح يِرعى البقرة و يتركها و يصلّي بمزار زغير هوّي عاملو و حاطِط فيه صورة العدرا!

هيك كان شربل هوّي و زغير و شوفوا وين صار اليوم!

قدّيس كبير، عابِر للقارّات و الحدود!
مريم ما بتِترُك إيد حدا طَلَب حضورها و إبنها ما بيرفُضلها طلَب!
يا عدرا متل ما رافَقتي شربل، كوني رفيقتنا بكل خطوة و بكل محطّة بحياتنا... آميـــــــن!

شهر مريمي مبارك.



المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.