HTML مخصص
17 Apr
17Apr

✤ الدليل الأوّل : القبر الفارغ الباقي.


فقد صُلب المسيح وطيّبوا جسده ولفّوه في الأكفان وغير المنطقيّ أن يكون هذا الشخص يهوذا لأنّ الخائن لا يسمح الله بتكريمه هكذا بعد موته وضدّ العقل أن ترى مريم أمّ يسوع يهوذا ولا تعرفه!!
وبعد ذلك وضعوا المسيح في القبر، وفي سنة ٧٠م إحتلّ تيطس الرومانيّ أورشليم، فتشتّت اليهود ولم تتح لهم الفرصة أن يطمروا قبر المخلص.




✤ الدليل الثاني : بقاء كفن.


المسيح إلى اليوم، وقد قام كبار العلماء بدراسته أكثر من مرّة ومعالجته بأحدث الأجهزة الفنيّة وأثبتوا بيقين علميّ أنّه كفن المسيح.
والعجيب أن يكون بعض العلماء من اليهود الَّذين لا يؤمنون بيسوع المسيح.




✤ الدليل الثالث : ظهور المسيح لكثيرين ولتلاميذه بعد قيامته.


فهل يُعقل أنّهم كانوا يتخيّلوا المسيح ولم يشاهدوه؟! من يقدر أن يقول هذا؟




✤ الدليل الرابع : ظهور نور من قبر المسيح في تذكار قيامته كل عام.


الأمر الَّذي يؤكّد أنّ الَّذي كان موضوعًا في القبر ليس جسداً لإنسان بل لإله متجسّد.



خادمة الربّ ن. غ.

خدّام الرب ®

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.