HTML مخصص
07 Feb
07Feb


ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، أنّ الطفل الروماني البالغ من العمر ستة أسابيع قد نقل إلى أحد مستشفيات المنطقة نتيجة تعرّضه لسكتة قلبية مفاجئة، وبعد تشريح الجثة تمّ الكشف عن وجود سائل في رئتيه.

ونتيجة لذلك تم الضغط على الكنيسة للتغيير في قواعد المعمودية المتّبعة، كما واجهت الكثير من الإنتقادات والضغوطات ورسائل النقد عبر الناس والإنترنت.

وجاء في إحدى الرسائل التي تعرّضت لها الكنيسة أنّ وفاة طفل حديث الولادة بسبب هذه الطقوس مأساة حقيقية ومن الواجب تجنّب الوقوع في مثل هذه المخاطر.


وكذلك فقد تمّ رفع عريضة تشمل أكثر من ٥٦ ألف توقيع يندّدون بضرورة تغيير مثل هذه الطقوس، ومع ذلك بقي الكثير من الناس مع الأساليب المتبعة للتعميد معتبرين أنّ حياة الطفل هي في حفظ الله وحده، بحسب الصحيفة.


أضغط هنا... للإنتقال إلى صفحاتنا على سوشيال ميديا

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.