HTML مخصص
أيُّها الربّ الصالح، نشكرُكَ مِن أجل الطوباوي الأخ أسطفان نعمة، الَّذي عاش البساطة والتواضع والصمت المُقدَّس، فصار إنجيلاً حيًّا بين إخوته وفي وطنه.
هَبنا بشفاعته قلباً طائعاً لكَ، ونفساً مملوءة بالسلام، كي نحيا دائماً في حضورِكَ، ونشهدُ لمحبَّتِكَ في عالم اليوم. آمــــــــــــين.
فريق عمل خدّام الربّ ®