HTML مخصص
27 Dec
27Dec

الزوّادة اليوم بتدعيني وبتدعيك، حتّى نتأمّل بالنملة، كيف بتعربش ع كومة الرمل وبيصير يوقع من تحتها... بتوقع، بترجع من جديد تعربش... وبترجع توقع، بس من جديد بتتشجّع بلا ما تستسلم لليأس والفشل... وهيك بيتكرّر المشهد، حتّى توصل النملة ع راس التلّة.



الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

«مش عيب نوقع من مرّة لمرّة، العيب هوّي نستسلم لضعفنا.
إذا وقعت تحت الصليب، لازم توقف من جديد، وتكمّل مشوارك حتّى توصل لمجد القيامة».


المصدر : صوت المحبّة

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.