HTML مخصص
10 Aug
10Aug
إعلان خاص

بـ ١٣ ايار ١٩٨١ كان في محاولة إغتيال للبابا القدّيس يوحنّا بولس التاني و نفّذها شب تركي إسمو أحمد أقجى.

كان في كتير ردّات فعل مندّدة باللي صار و داعمة للبابا و تطلب أقصى العقوبات للشب.

بقلب فورة هالغضب اللي عمّت العالم طلع البابا بعد ٤ أيّام من الحادثة و قال :
"عم صلّي عا نيّة الأخ اللي قوّص عليّي الرصاص."

كتار إستغربو كيف سامح حدا بعدو مجرّب يقتلو!

و ما إكتفى البابا بهالتصريح، بعد سنتين زار البابا هالشب بالحبس و رجع قلّو بوجهو إنّو مسامحو!

قدّيش تفكير و إيمان هالبابا القدّيس قريبين من السما و قدّيش يسوع ساكن قلبو و مليان حب للآخر و قدّيش متشوّق للحياة الأبديّة تا سامح حدا كان عم ياخدلو حياتو "الأرضيّة" و نحنا إذا حدا قلنا كلمة ما عجبتنا و لأسباب أقل شي بينقال عنها إنها سخيفة منحقد عليه و منعمل ١٠٠ مشكلة...

"يا رب، كم مرّة يخطئ إليّ أخي وأنا أغفر له؟ هل إلى سبع مرات، قال له يسوع: لا أقول لك إلى سبع مرات، بل إلى سبعين مرّة سبع مرات"!


المصدر : صفحة Jesus My Lord


إقرأ أيضاً :

مظروف بداخله ثلاث رصاصات أُرسل إلى البابا فرنسيس

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.