HTML مخصص
15 Apr
15Apr

بيوم الجمعة العظيمة يوم موت الربّ يسوع اسمحلي خبرك هالخبريّة:

في شخص كان هارب من الموت وكان عم بيفتّش ع مدينه ما فيها موت.

ترك مدينتو وسافر إلى بلد بعيد ع أمل إنّو هونيك ما يكون في موت.

وصل سأل قالولو لا ما في موت.

بعد فتره بيشوف شخص حاملينو ع كرسي لابس تياب كتير حلوه والنّاس ماشيين معو بموكب، سأل: "مين هيدا؟"

قالولو:

"هيدا الرجّال اشترى بيت ورايح يسكن فيه بس المشكل إنّو هالبيت بيدخل عليه وما عاد بيطلع منّو".

فهم إنّو هيدا الموت بس بوجه جديد.

ترك المدينه وراح ع مدينه تانيه وجّ جديد وتياب جداد للموت إنّما الموت موت، سافر إلى بلد آخر، هونيك سأل: "في عندكن موت؟".

قالولو:

"لأ، بس في عنّا رجّال بيطلّ من خلف الجبل بيعيّط لكلّ واحد بإسمو بيروح وما بيرجع لعندو".

قال:

"ضروري تروحو؟ شو بدكن منّو!؟ إنتو بشغلكن وهوي بشغلو".

عاش هونيك بفرح وسعادة وبعد فتره بيطلّ الرجّال وبيعيّطلو، قلّو :
"مش فاضيلك في عندي شغل فلّ".

إنّما بعد فتره رجع وعيّطلو، كمان الجواب كان مش فاضي، لبيوم من الإيّام بيقول لمرتو:

"حضريلي زوّادتي أنا رايح فض المشكل معو وبرجع لعندك".

راح وبعدو بيرجع.

ومن يومها الناس بيقولو: مين راح لهونيك ورجع خبّرنا شو في.



الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

في حدا راح ورجع وخبّرنا شو في؟ أكيد عرفت مين هو؟ يسوع، يسوع المسيح.

مات وإنتصر ع الموت وقام باليوم التالت وخبّرنا إنّو عند الآب في منازل كتيرة لإلنا.
وأللّه معكن.

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.