HTML مخصص
14 Sep
14Sep
إعلان خاص

مرّة معلمة سألت تلاميذها شو معقول ينعمل بخشب و كمشة مسامير؟

كتار جاوبو طاولة، كرسي، رفّ، لعبة...

ولد واحد جاوب: الحياة!

صارو رفقاتو يضحكو عليه إنّو مش فاهم السؤال!

طلبت مِنّو المعلمة يفسّر جوابو قلها : الحياة عطانا ياها يسوع.

قالتلو صح بس وين الخشب و المسامير بالقصّة!؟

كَمّل و قلها: يسوع عطانا الحياة إلنا لمّا هوّي مات عالصليب المعمول من خشبتين و كمشة مسامير!

ما عِرفت المعلمة شو بدّا تقول!...


يسوع حوّل الصليب من خشبة قصاص للمجرمين لخشبة نجاة للبشر، من شي بيخافو مِنّو الناس لجسر عبور إلن عا مطرح الخوف فيه مش موجود.

هالزغير اللي أهلو كانو كل سنة بليلة عيد الصليب يولعولو قبّولة و يخبروه قصّة الصليب اليوم صار كبير .

مع إختبارات الحياة و الصلبان الزغيرة المغروسة بدَربو صار يمرق من مرحلة لمرحلة و كِلّو ثقة إنّو الصليب مَنّو إلّا بداية طريق القيامة و الخلاص...

ينعاد عليكن...
صليبنا إنتصر!



المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.