HTML مخصص
04 Dec
04Dec
إعلان خاص

"إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا."
(٢ كو ٥: ١٧)


عندما نولد في الجسد يعطينا والدانا إسماً.

غالباً ما يكون إسم الأب أو الجد أو ما هو متداول ومعترف به في تقاليد العائلة أو القرية أو البلد.

لكننا في جرن المعمودية، نولد من جديد بالماء والروح بإسم الثالوث القدوس، فنوهب اسماً جديداً.

عادة هو إسم قديس يكون رفيقنا وشفيعنا وحارسنا لمدى الحياة!

لذلك لم يسمَّ إبن زكريا واليصابات على إسم أبيه بل سمي "يوحنا" لأن الرب تحنن على شعبه.

"وَ لَمَّا جَاءَ مِلْءُ الزَّمَانِ، أَرْسَلَ اللهُ ابْنَهُ مَوْلُودًا مِنِ امْرَأَةٍ، مَوْلُودًا تَحْتَ النَّامُوسِ، لِيَفْتَدِيَ الَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ، لِنَنَالَ التَّبَنِّيَ.

(غل ٤: ٤، ٥)!!


أعطني يا رب
بشفاعة قديسك يوحنا المعمدان أن أنادي بحق إنجيلك في كل مكان وزمان حتى ولو قطعوا رأسي !!

المجد لك يا رب!


/جيزل فرح طربيه/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.