HTML مخصص
20 Nov
20Nov
إعلان خاص

لأننا لا نبرّر بأعمال الشريعة بل بأعمال الإيمان أي بالإيمان العامل بالمحبة!

فلا نسلك في بدعة بلاجيوس القائل أننا نخلص بجهدنا الشخصي دون الحاجة لنعمة الله،ولا نسلك كذلك في تطرف بعض الطوائف غير الرسولية التي تعول كل شيء على عمل النعمة، بل نقول أنّ هناك تضافراً بين نعمة الله وجهد الإنسان أي سينرجيا synergie بين الله والإنسان! كي لا يفتخر أحد.
" لأَنَّنا بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْا. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ."

(أف٢: ٨، ٩)


"لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا."

(أف٢: ١٠)


أسندني يا إلهي بنعمتك
أرشدني بنور كلمتك
كي أسلك أنا الخاطئ التائب
كما يليق بحق إنجيلك!
يا فرحي!


/جيزل فرح طربيه/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.