HTML مخصص
02 Jul
02Jul
إعلان خاص

الأعجوبة رقم 36 لهذه السنة - -

- السيدة جيهان فاتك ضاهر من مواليد بشرّي ١٩٥٦ متأهلة من السيد ميلاد مرشد متى من بلدة إهمج وأم لولدين محل الإقامة أدونيس ورقم الهاتف 03612464.

وكما تخبر عن حالتها الصحية المرفقة بالتقرير الطبي :

"انا جيهان فاتك الضاهر زوجة ميلاد متى أفيد بأنه قد ظهر لي إلتهاب مع ورم في الثدي فصلّيت للعذراء مريم ولمار شربل كي لا يكون مرضي سرطانياً ثم أخذت موعداً في المركز التصويري الطبي الواقع في أدونيس جونيه بعد ثلاثة أسابيع.

وفي هذا الوقت أكثرت من صلاتي طالبة شفاعتهم عند الرب يسوع المسيح كي يشفيني من مرضي وطلبت من العذراء مريم ومار شربل إذا كانت صلاتي وطلباتي مقبولة أن تكون الوردة هي علامة القبول.

وبعد ثلاثة أيام إذا بأحد الأشخاص يطلب مني وردة عندها عرفت أنّ صلاتي مقبولة.

عندها ذهبت إلى المختبر حيث أجريت الفحوصات اللازمة فسألني الدكتور ج روحانا لماذا أعمل هذه الفحوصات فأخبرته.

عندها أكّد لي عن عدم وجود أي مرض خبيث وطلب منّي الخضوع كل سنة لتجديد الفحوصات فجدّدتها وجئت مرفقة بالتقرير الطبي لشكر مار شربل وسجّلت الأعجوبة بتاريخ ٢ تموز ٢٠٢١ .







الأعجوبة رقم 37 لهذه السنة - -

- الطفل شربل أدمون تحو وإسم أمه جوهينة من مواليد السويد سنة ٢٠١٧ وهو من الطائفة الأشورية ومقيم في السويد ورقم الهاتف في السويد 0046720023178 .

وكما يخبر أهله عن الحالة الصحية لإبنهم شربل :

"انه بسنة ٢٠١٧ بعد ولادته بخمسة أشهر أصيب الطفل شربل بشلل نصفي في الوجه فنقلناه إلى مستشفى "دروتنينغ سيلفيا" في السويد وتعالج تحت إشراف الدكتور يونس إبراهام وبعد الفحوصات وإمضائه شهراً ونصف في المستشفى لم يتمكن الأطباء من تشخيص سبب الشلل إلى أن أخذوا خزعة من النخاع الشوكي حيث تبيّن أنّ شربل مصاب بسرطان الدم بنسبة ٩٧ بالمئة عندها طلبت أنا أمه من الأقارب إحضار بركة من مار شربل فأعطوني ثوباً مع زيت وبخور فوضعت البركات تحت رأٍسه وطلبت من مار شربل أن يشفع بإبني عند الرب يسوع المسيح كي ينجّيه ويشفيه من مرضه وكانت ذخائر مار شربل تحت رأسه حتى في غرفة العمليات.

ومن بعد أخذ أول جرعة من العلاج جاء الطبيب وهو مستغرب يقول لنا "لا أعرف ماذا حدث مع إبنكم لقد شفي كلياً من مرضه وأصبح دمه نظيفاً مئة بالمئة ولم يعد بحاجة للعلاج .

فجئنا به من السويد لشكر مار شربل على شفاعته وسجلنا الأعجوبة بتاريخ الثاني من شهر تموز ٢٠٢١ .

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.