HTML مخصص
03 Nov
03Nov


شهدت سيدة بروتستانتينية عادت بنعمة الرب إلى الإيمان الرسولي القويم والكنيسة الرسولية الجامعة، وقالت: 

جذبتني الأسرار الكنسية وخصوصاً سر الكهنوت والإفخارستيا وعشقت الرب وإخترق حبّه قلبي لما عرفت أنّ القربان والخمرة على المذبح،

 في سر الافخارستيا، تتحول إلى جسد ودم يسوع الفادي، "عمانوئيل" الله الحاضر معنا في الحقيقة، الآن وإلى دهر الداهرين!

وبذلك تحقّق ما قاله الرب في سفر إرميا: 

"ومحبة أبديّة أحببتك ..." (ار٣١/ ٣)

"وأجعل مسكني في وسطكم، ولا ترذلكم نفسي. "(لا ٢٦/ ١١)

"لأنه من مشرق الشمس إلى مغربها إسمي عظيم بين الأمم، وفي كل مكان يقرّب لإسمي بخور وتقدمة طاهرة، لأن إسمي عظيم بين الأمم، قال رب الجنود." (ملاخي ١/ ١١)

هللويا !!! 


/جيزل فرح طربيه/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.