HTML مخصص
18 Jul
18Jul


انَّ شَرِيعَةَ رُوحِ الحيَاةِ في المَسِيحِ يَسُوع، قَدْ حَرَّرَتْني مِنْ شَريعَةِ الخَطِيئَةِ والمَوت.

وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحيّ والذي أرسلته يسوع المسيح!

هذه شريعة روح الحياة وهي ليست مكتوبة على ألواح حجريّة بل في القلوب اللحمية.

هي ليست قشوراً خارجية،

 ولا جدراناً مطلية، لا تلتزم اللباس ولا حفظ لوائح طويلة من الوصايا. 

شريعة تربكك تطوّقك تقيّدك فيصير تطبيقها هو الأساس وهو الهدف !

بل هي شريعة التوبة والرجوع إلى بيت الله الآب، شريعة غفران الخطايا وتجديد العهود بين الأحباب ، هي شريعة روح الحياة 

تلتزم إتباع شخص هو الرب يسوع المسيح، الكلمة المتجسّد والمخلّص الذي صار بشراً وعاش بيننا وعلم وبشر وشفى المرضى وقام بآيات كثيرة وتألم ومات وقبر وقام في اليوم الثالث ... لأنه أحبنا إلى المنتهى !

إنها شريعة المحبة المحيية

المحبة في الحقيقة، لذلك ألبس رداء المحبة لأنها وحدها رباط الكمال ! حقا" !


/جيزل فرح طربيه/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.