HTML مخصص
28 Oct
28Oct


بيخبرو عن معلمة عتلانة همّ تحضير دروس أونلاين بعد ما بعتتلها الإدارة لوايح التلاميذ و كانو كتير كتار سكّرت اللابتوب و ما بقا تحمّلت حتّى تشوفن!

هيّي و عم تحضر تلفزيون بيطلع ريبورتاج عن ضحايا إنفجار مرفأ بيروت، صارت تفكّر ناس خسرو اللي بيحبّوهن، ناس صارت بلا بيوت، ناس راح تعب حياتها...

صارت تفكّر إنّو معقول يا ربّ في كل هالمصايب و أنا عتلانة همّ تحضير دروس!

كأنّو للحظة الله لهمها تفتح هاللوايح تقريهن.

بس شافت أوّل سطر و التاني إكتشفت إنّن عاطيينا بالغلط لوايح مش إلها زيادة و إنّو ما في داعي تعتل همّ ابداً!...


الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

أوقات كتير بتلمس وجود الله بحياتك بهيك مواقف زغيرة بس بتعنيلك كتير!...

ربنا ما بيفرض حالو عا حدا، إذا بدّك ياه بحياتك عيّطلو!

هوّي قلنا إسألوا تعطوا، أطلبوا تجدوا، إقرعوا يفتح لكم... والله معك...


المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.