HTML مخصص
10 Apr
10Apr

بيقول القدّيس أوغسطينوس :

"بالحقيقة جَلبَ الإنسان الموت لنفسه كما لإبن الإنسان أمّا إبن الإنسان فبِموته وقيامته جلبَ الحياة للإنسان".

خطيّتنا بعّدِتنا عن الربّ بس هوي ما تخلّى عنّا أبدًا و انصلَب و مات كرمالنا و أكيد ما خلصِت القصّة هون!
قام، قام، حقًا قام و رجّعلنا الحياة و الأهمّ إنّو عطانا حياة ما حدا بيقدَر ياخِدلنا اياها لأنها مش حياة للجسد، هيّي حياة أبديّة للرّوح!

فكِّر فيها، شو ما كانِت الخطيّة اللّي عم تِغريك اليوم و تشدَّك صوبها، حرزانة تخسَر حياة أبديّة كرمالها؟...
قرِّر و تصرَّف عهالأساس و الله يكون عاطول معك!



المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.