ما عاد في بها الدني أمان
والخوف بقى في كل مكان
لكن في حضن الربّ نلقي كلّ سلام وإطمئنان
كحمامة في حضن الصخور
حمانا في صخر الدهور
وإن حتّى عمَ الكون الدهور
كان كلامه سراج ونور ولو قامت الدنيا علينا، هو ماسك بأيدينا
الرب إلنا حصن وملجأ
بيكفينا بمراحمه. آمــــــــــــين.