HTML مخصص
09 Jun
09Jun

ما هي تلك الحكمة الَّتي فضَّلها الحكيم وأحبَّها أكثر من العافية والجمال وإتَّخذها قبل النور؟

هي ليست مبدأً أو معتقداً أو فكرةً بل هي شخص الربّ يسوع المسيح نفسه!

تلك الحكمة الَّتي تكلَّم عنها سفر الأمثال :

"لأَنَّ الْحِكْمَةَ خَيْرٌ مِنَ الَّلآلِئِ، وَكُلُّ الْجَوَاهِرِ لاَ تُسَاوِيهَا... أَنَا أُحِبُّ الَّذِينَ يُحِبُّونَنِي، وَالَّذِينَ يُبَكِّرُونَ إِلَيَّ يَجِدُونَنِي."

(أم ٨: ١١، ١٧)


"هي شخص الله، الروح القدس ومواهبه السبعة كما تكلم عنها أشعيا"
( ٢ : ١١)


"اَلْحِكْمَةُ بَنَتْ بَيْتَهَا. نَحَتَتْ أَعْمِدَتَهَا السَّبْعَةَ."

(أم ٩: ١)


إنها المسيح "الْمُذَّخَرِ فِيهِ جَمِيعُ كُنُوزِ الْحِكْمَةِ وَالْعِلْمِ."

(كو ٢: ٣)


أليس هو " الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، الأَوَّلُ وَالآخِرُ».

(رؤ٢٢: ١٣)



هبني حكمةً من لدنك أن أعرفك يا إبن الله، يا حكمة أسمى من حكمة الحكماء، حكمة واهبة وسع الحياة!

يا فرحي!



/جيزل فرح طربيه/

Taxi Pro Max ads
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.