إنَّه خلاصنا الَّذي أعدَّه الله لنا قبل الأزمنة الأزليَّة، لأَنَّ لا أحد بارّ ولا واحد! الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله!

"لأنَّ الله يريد أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحقّ يبلغون!"

(١ تم ٢/ ٤)


والمسيح هو وحده المُخلِّص / «وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ. لأَنْ لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ تَحْتَ السَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ النَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ».

(أع ٤: ١٢)


إنَّه خلاص أبديّ / «وَإِذْ كُمِّلَ صَارَ لِجَمِيعِ الَّذِينَ يُطِيعُونَهُ، سَبَبَ خَلاَصٍ أَبَدِيٍّ»

(عب ٥: ٩)


إنَّه خلاص مجَّاني! / «مُتَبَرِّرِينَ مَجَّانًا بِنِعْمَتِهِ بِالْفِدَاءِ الَّذِي بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ»

(رو ٣: ٢٤)



بواسطة الإنجيل / «لأَنِّي لَسْتُ أَسْتَحِي بِإِنْجِيلِ الْمَسِيحِ، لأَنَّهُ قُوَّةُ اللهِ لِلْخَلاَصِ لِكُلِّ مَنْ يُؤْمِنُ: لِلْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ لِلْيُونَانِيِّ.»

(رو١: ١٦)



فالخلاص هو غاية إيماننا / «نَائِلِينَ غَايَةَ إِيمَانِكُمْ خَلاَصَ النُّفُوسِ.»

(١ بط ١: ٩)



«وَنَحْنُ بعد أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ»

(أف ٢: ٥)


لذلك نحن نفرح!

المسيح قام حقًّا قام!

/جيزل فرح طربيه/