HTML مخصص
بيوم الجمعة العظيمة يوم موت الربّ يسوع اسمحلي خبرك هالخبريِّة :
في شخص كان هارب من الموت وكان عم بيفتِّش ع مدينه ما فيها موت.
ترك مدينتو وسافر إلى بلد بعيد ع أمل إنّو هونيك ما يكون في موت.
وُصِل سأل قالولو لا ما في موت.
بعد فترة بيشوف شخص حاملينو ع كرسي لابس تياب كتير حلوة والنّاس ماشيين معو بموكب، سأل :
"مين هيدا؟"
قالولو:
"هيدا الرجّال إشترى بيت ورايح يسكن فيه بس المشكل إنّو هالبيت بيدخل عليه وما عاد بيطلع منّو".
فِهِم إنّو هيدا الموت بس بوجه جديد.
ترك المدينة وراح ع مدينه تانية وجّ جديد وتياب جداد للموت إنّما الموت موت، سافر إلى بلد آخر، هونيك سأل :
"في عندكن موت؟".
قالولو :
"لأ، بس في عنّا رجّال بيطلّ من خلف الجبل بيعيّط لكلّ واحد بإسمو بيروح وما بيرجع لعندو".
قال:
"ضروري تروحو؟ شو بدكن منّو!؟ إنتو بشغلكن وهوِّي بشغلو".
عاش هونيك بفرح وسعادة وبعد فتره بيطلّ الرجّال وبيعيِّطلو، قلّو :
"مش فاضيلك في عندي شغل فلّ".
إنّما بعد فترة رجع وعيَّطلو، كمان الجواب كان مش فاضي، لبيوم من الإيَّام بيقول لمرتو :
"حضريلي زوّادتي أنا رايح فضّ المشكل معو وبرجع لعندك".
راح وبعدو بيرجع.
ومن يومها الناس بيقولو :
مين راح لهونيك ورجع خبَّرنا شو في.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
في حدا راح ورجع وخبَّرنا شو في؟ أكيد عرفت مين هوِّي؟ يسوع، يسوع المسيح.
مات وإنتصر ع الموت وقام باليوم التالت وخبَّرنا إنُّو عند الآب في منازل كتيرة لإلنا. وأللّه معك.