HTML مخصص
28 Mar
28Mar

بيوم الجمعة العظيمة يوم موت الربّ يسوع اسمحلي خبرك هالخبريِّة :


في شخص كان هارب من الموت وكان عم بيفتِّش ع مدينه ما فيها موت.

ترك مدينتو وسافر إلى بلد بعيد ع أمل إنّو هونيك ما يكون في موت.

وُصِل سأل قالولو لا ما في موت.


بعد فترة بيشوف شخص حاملينو ع كرسي لابس تياب كتير حلوة والنّاس ماشيين معو بموكب، سأل :


"مين هيدا؟"


قالولو:


"هيدا الرجّال إشترى بيت ورايح يسكن فيه بس المشكل إنّو هالبيت بيدخل عليه وما عاد بيطلع منّو".

فِهِم إنّو هيدا الموت بس بوجه جديد.

ترك المدينة وراح ع مدينه تانية وجّ جديد وتياب جداد للموت إنّما الموت موت، سافر إلى بلد آخر، هونيك سأل :

"في عندكن موت؟".


قالولو :


"لأ، بس في عنّا رجّال بيطلّ من خلف الجبل بيعيّط لكلّ واحد بإسمو بيروح وما بيرجع لعندو".


قال:

"ضروري تروحو؟ شو بدكن منّو!؟ إنتو بشغلكن وهوِّي بشغلو".


عاش هونيك بفرح وسعادة وبعد فتره بيطلّ الرجّال وبيعيِّطلو، قلّو :

"مش فاضيلك في عندي شغل فلّ".

إنّما بعد فترة رجع وعيَّطلو، كمان الجواب كان مش فاضي، لبيوم من الإيَّام بيقول لمرتو :


"حضريلي زوّادتي أنا رايح فضّ المشكل معو وبرجع لعندك".


راح وبعدو بيرجع.


ومن يومها الناس بيقولو :

مين راح لهونيك ورجع خبَّرنا شو في.




الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :


في حدا راح ورجع وخبَّرنا شو في؟ أكيد عرفت مين هوِّي؟ يسوع، يسوع المسيح.

مات وإنتصر ع الموت وقام باليوم التالت وخبَّرنا إنُّو عند الآب في منازل كتيرة لإلنا. وأللّه معك.



خدّام الربّ ®

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.