بيسمع صوت إمّو عَم بتصرخ وتقول خيَّك كان عم يشتغل بالنفق، بسرعة البرق شلَح الشبّ الجاكيت وبلّش يحفُر وبداخلو أمل إنّو يخلّص خيّو من موت مُحتَّم.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
كل إنسان حطّو الله على طريقنا هوّي خيّ إلنا، ما لازم نتأخَّر نكون السامريّ الصالح المارق على طريق أريحا، خلّونا نشمِّر عن زنودنا ونبلِّش شغل وهيك منخلِّص ذاتنا والآخرين، والله معك.