يموت الإنسان كُلَّ يومٍ بسبب خيانة صديق، خسارة ماديَّة أو معنويَّة ، موت أب وأُمّ أو موت حبيب...
ومع كُلّ ميتة قيامة، لذلك نحنُ لا نيأس ويبقى عندنا رجاءً لا نخشى إلّا الموت الثاني أي هلاك النفس وعدم توبتها، لذلك نحنُ لا نخاف لأنَّ المسيح تألَّمَ و قُبِرَ وقامَ في اليوم الثالث !