وحده الله قادر أن يغفر الخطايا ويُخَلِّص البشر و الربّ يسوع، الله الكلمة، المُساوي لله الآب في الجوهر، هو الله المُتجسِّد، الظاهر في الجسد !
لأنَّ الإنسان الخاطئ لا يُمكِنُهُ أن يُخلِّص نفسه ببرارته الشخصيَّة كما يقول الباطنيّون، وهو ليس شرارة إلهيَّة من ذات طبيعة الله كما يقول أتباع العصر الجديد، وبالتالي لا يُمكِنه أن يُطهِّر نفسه بسلسلة من التقمُّصات فهو يعيش حياة واحدة فقط
لا غير! (عب ٩/ ٢٧، ٢٨)
قد أحبَبتَني أوَّلاً فإفتَدَيتَني وبَذَلتَ حياتَكَ مِن أجلي على الصليب!
أسجُدُ لآلامِكَ المُقدَّسة يا ربّ إذ رأيتُ قيامتكَ المجيدة !