صعد الربّ مع تلاميذه في السفينة، فهبَّت عاصفة هوجاء والربّ نائم على وسادة، خافوا أن تبتلعهم المياه فأيقظوه، فزجر العاصفة لتهدأ وأنَّبهم على قلَّة إيمانهم!
الربّ يسوع هو الله الظاهر في الجسد، هو نفسه الله الَّذي أمر العاصفة قديماً كما أنبأ عنه المزمور :