HTML مخصص
الله معك...
"المسيح قام من بين الأموات، ووطئ الموت بالموت، ووهب الحياة للذين في القبور!"
في فجر القيامة، تبدَّدَت ظلمة القبر بنور الحياة الجديدة.
الربّ لم ينتصر فقط على الموت، بل فتح لنا درباً جديداً نحو الرجاء.
هذا العيد ليس مُجرَّد ذكرى، بل هو إعلان دائم أن لا شيء يفصلنا عن محبَّة الله، ولا حتَّى الموت.
زوّادة اليوم :
رجائي في القيامة أقوى من كل ظلمة.
كلّ يأس في داخلي يمكنه أن ينهض بقيامة يسوع.
اليوم أدعو نوري أن يشعّ، لأنَّ المسيح قام... وبه قمتُ أنا أيضاً!
صلاة قصيرة :
يا ربّ القيامة، حرِّر قلبي من القبور الَّتي سكنتُها طويلاً.
دعني أعيش كلَّ يومٍ وكأنَّني خرجتُ من الموت إلى الحياة. آمــــــــــــين.
خدّام الربّ ®