يا طبيبَ النفوسِ والأجسادِ، أَلهِمنا أن نسيرَ على خُطى لوقا البَشير، فنشهد للمحبَّةِ حيثُ يَسكُنُ الألَمُ، ونَنشُر الرجاء في وجهِ اليأس.
بارِك كُلَّ مَن يعملَ في ميدان الطُبّ والخدمة والعناية بالمرضى، وإشمِلهُم بِيَدِكَ الشافِيَة كما كُنتَ تَلمِسُ المرضى وتقول لهم :
«قُمْ وإمشِ».
قَدِّس أفكارنا هذا النهار، وأكتُب في قلوبِنا إنجيلاً حيًّا نعيشه كُلَّ يومٍ، لِنَكونَ شهوداً لرحمتِكَ في هذا العالم بشفاعة القدّيس لوقا الإنجيليّ. آمــــــــــــين.