بالمقابل وبالحقيقة، وحدك يا ربّ اللي بتعطي الحياة، ومن دونك ما إلها معنى هالحياة اللي بتتحدّى الموت.
بهالصوم المبارك، وحدا العناية الإلهيِّة بتدفعناة تا نطلب الأساسي والجوهري، ملكوتك اللي فيه منلاقي السلام والفرح الدايم، وما نلتهي بالقشور اللي بتريِّحنا وبتسعدنا لفترة قصيرة.
حُبَّك يا إلهنا الحبيب لخليقتك بيدفعك تا تهتمّ فيها كلّا، كيف منحصر حالنا وإهتماماتنا بالإشيا الدنيويِّة والأرضيِّة، وما منستقي منَّك يا نبع الحياة.