HTML مخصص
الله معك...
بيخبرو عن صبي إسمو حنّا كان ذكي ومهذَّب وبيحب يسوع المسيح.
بيوم من الإيّام كان راجِع من المدرسة، بيلتقي بصبي من عمرو عم يضربوه رفقاتو ويكبّولو كتبو بالطريق.
بسرعة بيساعدو وبيبتسملو وبيصيرو يلعبو سوا بالحيّ، وبعدين بيصيرو أصحاب بالمدرسة، ومن بعدا أصحاب بالجامعة، وكانو من التلاميذ اللامعين.
بيوم التخرُّج بتكلِّف إدارة الجامعة هالشبّ يلّي تخصَّص بالطُبّ، يلقي كلمة الطلاب.
ببداية كلمتو كان ملبَّك، تطلَّع حنّا فيه وشجَّعو، وهيك بلَّش الشبّ كلمتو بشكر الربّ وشكر الأهل وإنتقل ت يشكر صديقو حنّا يلّي بإبتسامة غيَّرلو كلّ حياتو من أوَّل يوم إلتقى فيه لـمّا كان طفل ضعيف لهاللحظة يلّي عم يلقي فيها هالكلمة.
الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :
«الإبتسامة ما بتغني ولا بتفقِّر كلنا بحاجة إلها، أغنيا كنّا يمّا فقرا وهيّي عندا القدرة ع تغيير كل قراراتنا وحياتنا».
المصدر : صوت المحبّة