بيخبرو، خلال الثورة الفرنسيِّة، قِدِر الثوّار يقبضو على عدد كبير من الطبقة الحاكمة وسجَنوهُن حتَّى ينَفذو حكم الإعدام فيهُن، ومن بين يَلّي انسجنو، كونتيسا والخادمة يَلّي كانِت عندها بالقصر، وكانو موجودين سوا بأوضة وحدة بالحبس.
بيوم تنفيذ حُكم الإعدام، من كِتِر ما بِكيِت الكونتيسا غِفيِت ولـمّا وِعيِت تفاجئِت، إختفِت تيابها، وكمان ما لِقيِت الخادمة، بسّ شافِت تياب الخادمة ع الأرض، هيّي وبعدا عم بتفكِّر وما عم تفهم شو صار، بينفتح باب الأوضة، بيفوت شبّ وبيقِلّها :