HTML مخصص
14 Sep
14Sep

الله معك...


بيخبرو عن طفل زغير كان كلّ يوم يروح ع المدرسة بتياب مَنّا مرتَّبِة، وكانو كلّ أصحابو يسمّعوه حكي بيإذي ويقولولو : 


«شو هالإمّ يلّي عندك، معقول بتلَبسك هيك تياب وما بتهتمّ فيك؟»...


وأكتر من هيك كانو ما يلعبو معو.


هالشي خلّا الصّبي الزغير يتوجَّع من تصرُّفاتُن وما يحكي بالمرَّة.


بيوم من الإيّام سألِتو المعلمة ليش بيضَلّ زعلان، خبِّرها شو بيقولو رفقاتو عن إمّو، وما بيعرفو إنها ماتت يوم يَلّي خلق، وبيّو بيشتغل ليل نهار حتَّى يربّيه مع إخواتو، وإنّو هوّي يلّي بيشتغل وبيهتمّ بأمور البيت ع قد ما بيقدر !




الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :


«شوف بعينك ورحام بقلبك، ولا مرَّة تحكُم ع خيَّك أو تْقَيّمو من خلال مظهرو الخارجي».




المصدر : صوت المحبّة

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.