هالشي خلّا الصّبي الزغير يتوجَّع من تصرُّفاتُن وما يحكي بالمرَّة.
بيوم من الإيّام سألِتو المعلمة ليش بيضَلّ زعلان، خبِّرها شو بيقولو رفقاتو عن إمّو، وما بيعرفو إنها ماتت يوم يَلّي خلق، وبيّو بيشتغل ليل نهار حتَّى يربّيه مع إخواتو، وإنّو هوّي يلّي بيشتغل وبيهتمّ بأمور البيت ع قد ما بيقدر !
الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :
«شوف بعينك ورحام بقلبك، ولا مرَّة تحكُم ع خيَّك أو تْقَيّمو من خلال مظهرو الخارجي».