HTML مخصص
01 Mar
01Mar

الله معك...


بيخبرو عن رِجّال ومرتو، راحو سوا ع جنينة للحيوانات.

أوَّل مشهد شافوه، قرد عم بيعبِّر عن حُبّو لرفيقتو القردة، هالشي خلّا المرا تقول :

«شو حلوة قصِّة هالحُبّ!»

من بعد هالمشهد يلّي استوقفُن لَلحظات، تابعو جولتُن ووصلو لعند ملك الغابة، وشافوه زعلان واللبوة بعيدة عَنّو شوي.

قالت المرا لزوجها :

«قصِّة هالأسد مع مرتو قصِّة حُبّ مأساويِّة!»

بيرِدّ زوجها عليها وبيقلّها :

«كِبّي هالقنّينة الفاضية صوب اللبوة وشوفي شو رح بيصير، وبعدين إحكمي!»

وبالفعل هيك صار، والمفاجأة كانت إنّو الأسد هاج ت يدافع عن اللبوة!

قدّام هالمشهد قرَّرِت المرا تزِتّ قنّينة ع قفص القرود المفاجأة إنّو القرد هرب وترك القردة لحالها.




الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :


«ما ننخدع بالمظاهر الخارجيِّة، في ناس بيخدعو غَيرُن بمشاعِرُن المُزيَّفِة، في ناس بيحتفظو بالحُبّ وبمشاعِرُن الحقيقيِّة داخل قلوبُن، وما بيعَبّرو عنها إلّا بأعمالُن».


المصدر : صوت المحبّة

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.