يا ربّ، في هذا الصباح المُبارَك الَّذي نحتفل فيه بعبدِكَ الأمين مار شلّيطا، نرفعُ إليكَ قلوبنا شاكِرينَ على قدّيسٍ جعلتَ من حياته مثالاً في الإيمان والشجاعة.
علِّمنا، يا إلهنا، أن نتمسَّك بِكَ وسط التجارب كما فعل هو، وأن نحيا بسلام وثقة فيكَ مهما إشتدَّت العواصف من حولنا.