HTML مخصص
19 Oct
19Oct

الله معك...


بيخبرو عن شَبّ كان محكوم عليه بالسجن الإنفرادي إيّام الحكم السوفياتي، وكان هالشَبّ عم بيعاني بالحبس لدرجة الإحباط، وهالأمر وصَّلو للتفكير بالإنتحار.


وبيوم من الإيّام بينفتح باب الزنزانة وبيفوت سجين بيقعُد حَدّو، وبما إنّو الكلام ممنوع بيناتُن، رسم هالسجين إشارة الصليب ع التراب، وبسرعة بيرجع يمحيه حتَّى ما حدا يشوفو، بس هالشي كان كافي يرِدّ الأمل لقلب هالشبّ، ويذَكرو إنّو بعد كلّ محنة في قيامة.




الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :


«بعد كِلّ سقطة ولحظة يأس وإحباط، لازِم نتذكَّر سقطات الربّ تحت تقل الصليب... نتشجَّع ونتابع طريقنا، لأنّو بالنهاية في قيامة». والله معك.



المصدر : صوت المحبّة

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.