الله معك...
حابِب أنا وإنتو نتأمَّل بالشمعة والجرس... الشمعة على طول حاضرة بصمت وخشوع وتقوى قدّام القربان، بتشِعّ محبِّة بنورها الخفيف ع المذبح، بينما الجرس بيسمِّع صَوتو لكِلّ الناس وبيذكِّرُن ت يفوتو ع بيت الله، بس للأسف هوّي بيضَلّ برّا.
الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :
«إسأل حالَك كَم مرَّة بتكون متل الجرس بتدعي الناس حتَّى يجو ع بيت الله، بالوقت يَلّي شعلة المحبِّة بعدا مش ولعانة بقلبك، وبيتك الداخلي مَنّو منَوَّر؟» والله معك.
المصدر : صوت المحبّة
