HTML مخصص
الله معك...
بيخبرو عن تعلب تطلَّع بالليل ع خيالو، لاقاه كتير كبير وانبسط بحالو، وقال :
«مش معقول أنا شو جبّار».
بوقت الضُهر لـمّا طُلعِت الشمس إختفى الخيال، ورجع التعلب لحجمو.
الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :
«مرّات كتيرة منكون متل هالتعلب عايشين بالعتمة وشايفين حالنا كتير كبار وما منعطي قيمة لغيرنا... وَحدو النور يَلّي بيضوّي علينا، بيعرِّفنا ع حجمنا الطبيعي... يا ربّ كون نورنا ومْرايتنا، نوِّرنا ت نضَلّ بقلب الحقيقة ونكون متواضعين مِتلَك».
المصدر : صوت المحبّة