HTML مخصص
07 May
07May

الله معك...


بيخبرو عن مرا كانت مضيّعة زوجا وعم بتفتِّش عَنّو وين ما كان حتَّى وُصلِت ع الغابة، بهالوقت كان الملك برحلة صيد وصار وقت الصلا، ركع الملك ت يصلّي... هيّي وراكضة بالغابة بتضرب بالملك وبتكمِّل طريقها بلا ما تعتذر، والملك بِدَورو كمَّل صلاتو.

بالرجعة كانِت لاقت زوجها وكان الملك خلَّص صلاتو، بس كان كتير معصِّب منها، وقَّفها وقلّها : 

«معقول بتتفركشي بالملك وما بتعتذري؟»

قالتلو :

«يا جلالة الملك، لـمّا إصطدمت فيك كنت مهمومة وعتلاني همّ زوجي لدرجة إنّي ما شفتَك، وكنت إكيدي إنّو جلالتك عم بتصلّي وبالك بحدا أعزّ وأعظم بكتير من زوجي، بالك بِألله، غريب كيف إنتبهتلّي؟»




الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :


«الصلا هيّي حوار مع الحبيب لدرجة إنَّك بتنسى كلّ الموجودين حدَّك خلّي صلاتنا من قلوبنا لقلب الربّ».



المصدر : صوت المحبّة

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.