HTML مخصص
24 Nov
24Nov

ما تراه نير المسيح؟؟


إنَّهُ ليس بالتأكيد عبوديَّة وتسلُّط الدكتاتوريّين، بَل هُوَ إلتزامُ المُحبّين !


إنَّه نيرَ إلتزام التلمَذَة، في الإصغاء وحُبّ المَعرِفَة، ليسَت معرِفَة دنيويَّة بل معرفة الحياة الأبديَّة !


إنَّه نير الطاعة للوصايا الإلهيَّة من أجل الخلاص، ليس بالبرارة الذاتيَّة بل ببرّ المسيح فادي البشريَّة !


إنَّه نير المحبَّة، نير العشق الإلهيّ، الَّذي يلهَبُ القلب ويُسكِرُ النفس

 بالفرح السماويّ !


إنَّه نير الفضائل، نير التطهُّر ، فالإستنارة فالتألُّه بالنِعمَة، نير قداسة المُقدَّسين بقدّوس الله

ربَّنا يسوع المسيح !


نيرٌ إلهِيٌّ هَيِّنٌ وحمله خفيف، على شبه صاحبه المُتواضِع الوديع، يَهِبُكَ الفَرَح والراحة والسلام ، مِنَ الآنَ إلى أبد الآبدين !




/جيزل فرح طربيه/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.